[b][center] الشعب والحكومه
حقوق المواطنين وحقهم في انتقاد السياسة وحرية التعبير والرأي والمظاهرات وعن الدكتاتوريه والديموقراطيه
الحاله الأولى
عندما تكون الحكومه ديمقراطيه
والشعب
1- عندما يكون الشعب جاهل اي الأغلبيه واقصد هنا جهلهم بالسياسه وبالديمقراطيه وبالحقوق وخاصة انعدام ثقافة الحوار والنقاش والإنتقاد البناء
2- عندما يكون هناك اقليات وحزبيات وعنصريه داخل الشعب الواحد
3- عندما يكون هناك انفعاليه في الردود (وهذا يرجع للجهل) في روح الشعب
4- عندما يكون هناك مستفيدين ومصالح يمولون التمرد والعصيان الهمجي
هنا يتوجب ان تكون الحكومه غير ديمقراطيه لأن الشعب يستغل الديمقراطيه لجهله
وهنا يتوجب على الحكومه
رفع راية التعليم (الإجباري)
ورفع راية الإصلاح(الإجباري)
لكي تغير مفاهيم الشعب الخاظئه وقناعاته البائسه وهذا سوف يقود لتطور وتمدن الشعب وفي النهايه لتطويرالديمقراطيه
مثال على ذلك هو دولة الصين الشعبيه
الحاله الثانيه
عندما تكون الحكومه ديكتاتوريه وظالمه ومتغطرسه
والشعب له روح الإراده ويعرفون حقوقهم السياسيه والديمقراطيه وتمدنهم وإرادة تغيير حالة مجتمعهم وتطوير اوطانهم
هنا يأتي التمرد والعصيان المفيد والهادف بغرض رفع الظلم والجهل
والثوره ضد المستبدين
حيث تقوم حركات تمرديه من الشعب للإطاحه بالحكومه الديكتاتوريه وانشاء حكومه جمهوريه ديمقراطيه لايتسلط فيها الرئيس على المرؤوس بل الرئيس يعتني ويبدع من اجل مصلحة المرؤوس
وهذا الرئيس ينتخب من قبل الشعب ويجب ان يفي بوعوده الإنتخابيه للشعب وإلا سوف تتم محاكته على أدنى غلطه يرتكبها ضد مصالح الشعب
وهنا يكون الشعب على قلب رجل واحد (العلم نور الله الذي أنار للبشرية دروبها)
وعلى سبيل المثال
دول اوروبا
انقلاب الروس على القيصريه
والثوره الفرنسيه
وتحويل بريطانيا لى مملكه شرفيه
وثورة الألمان على الملكيه(تحتاج للمراجعه)
كذلك ثورة المصريين على الملكيه
ولكن للأسف بعد وفاة عبد الناصر رجعن الحكومه للديكتاتوريه تحت مسمى الديمقراطيه
الحاله الثالثه والخطيييييييييره
عندما تكون الحكومه ديكتاتوريه
والشعب كما في الحالة الأولى
- عندما يكون الشعب جاهل اي الأغلبيه واقصد هنا جهلهم بالسياسه وبالديمقراطيه وبالحقوق وخاصة انعدام ثقافة الحوار والنقاش والإنتقاد البناء
2- عندما يكون هناك اقليات وحزبيات وعنصريه داخل الشعب الواحد
3- عندما يكون هناك انفعاليه في الردود (وهذا يرجع للجهل) في روح الشعب
4- عندما يكون هناك مستفيدين ومصالح يمولون التمرد والعصيان الهمجي
هنا تتعمد الحكومات ابقاء الشعب على سوء حالته بل وتزيد جهله جهلا وغفلته غفلتين
وعبر تأجيج العنصريه والتحزبيه في روحه وكذلك وضع عقبات وعثرات في طريق المتميزين والناجحين
لأنه يخدم مصالحها
لأن الشعب اذا تعلم وصار عنده اديوكيشن ونتمدن راح ياخذ حقوقه من هذه الحكومه ويتمرد ويثور عليها
وعلى سبيل المثال
الدول العربيه
هنا مالحل برأيكم؟؟؟؟؟؟
انه مصيركم
فما هو الحل
بالرغم من اني اعرف الحل واستغرب لماذا لاتبصر الشعوب العربيه للحلول بدلا الصراخ وكثرة الكلام والقتل والتفجير والعنصرية والتحزبيه
فالحل بسيط جدا لنهضة الشعوب العربيه بعيدا عن الإصطدام والإحتكاك مع الحكومات
ولكني اريد منكم الردود المباشرة الصريحة
اتمنى عدم الأنفعال والهدوء والعقلانيه حتى نستفيد كلنا من هذا الموضوع
اااااااااااالفارس دون سيف ولاجواد ,,,,,, wael.selman ,,,,,,