هونى عليكى ايتها المراة المرهفة الاحساس فكلانا مخطئ رجلا كان ام امراة
فكما قلنا سابقا على المراة ان تداوى بانوثتها ولمساتها الحانية جبال الصخور الجليدية الجاثمة على قلب الرجل الذى تترامى امام عيونه متطلبات هذة الاسرة فبلمساتها الدافئة تذيب هذه الصخور الجليدية فينصهر مافى قلب الرجل من مشاعر تجاه زوجته فيبدا فى بث همومه ومشاكله ثم ياخذ منها الامل والابتسامة التى هى الوقود المستمر لدفعة لمجابهة متطلبات هذه الاسرة وحل مشاكلها واولها زوجتة مديرة هذة الشركة ورئيس غرفة العمليات
لااتحيز لجنس دون جنس ولا اقول ايهما يبدا........زلا بل يبدأن معا كل باسلوبه ومنهجة بالموده والرحمة...........فلقد خلق الله الشمس والقمر خلفة ( اى كلا منهم خلف الاخر) ولكن ايهما بدا لا بل بأ الله الاثنان معا متواجهين متكاملين ثم أمرهم بأن يكون كلا منهم خلفة للاخر.........فكذلك الرجل والمرأة عليها ان تحتويه بدفء مشاعرها وعلية فى ذات الوقت ان يحتويها برعايته وتقديره لمشاعرها......فى تلك اللحظة سوف تنتهى هذه الهواجس التى كنتى قلقة منها على المراة ياسيدتى
تحياتى وتقبلى مرورى