أُحِبُّـــــــــــــــــــكَ ]
بِأَيِّ لُغَةٍ أَقُولُهَا لَكَ إِنْ كَانَتْ كُلّ لُغَاتِ العَالَمِ لاَ تُسْعِفُنِيِ وَكَيِفَ أُوصِفُ َمَدَى حُبِّي لَكَ إِنْ كُنْتُُ لاَ أُجِيدُ ذَلِكَ كَيِفَ أَصِفُ ذَلِكَ الشُعورَ الذِيِ يَجْعَلُنِي مُحَلِقَةٌ عَالِيَاً فِيِ سَمَاءٍ لاَ يَسْكُنُهَا سِوَانَا وَيَجْعَلُنِي كَأمِيرَةٌ فِيِ قَصْرٍ بَنَيتَهُ لأِكَونَ أَمِيرَتَهُ ...
[ أُحِبُّـــــــــــــــــــكَ ]
إِحْسَاسَاً سَكَنَ قَلْبِيِ ذَاتَ لَيِلَةٍ فَأغْلَقْتُ أَبْوَابَ قَلْبِيِ حِفَاظَاً عَلَيهِ فَكُنْتُ شَدِيَدَةُ الحِرْصِ كِي أُبْقِيهِ كَمَا هُوَ جَمِيلاً إِحْسَاسَاً لا يَشْعُرُ بِهِ سِوَايَ ولا يَسْكُنَ قَلْبَاً سِوَايَ تَفَرَدْتُ بِهِ فَكُنْتُ بِهِ مُخْتَلِفَةٌ عَنْ جَمِيعَ الإِنَاثْ ...
[ أُحِبُّـــــــــــــــــــكَ ]
أَغْمِضْ عَيِنَيكَ وأصْغِيِ لِصَوتِ مَشَاعِرِي وَاتَرْكَ لِيَدّيَ المَجَالَ لِتَنْعَمَ بِدِفءْ يِدَاكَ ودَعْنَا بِجِنُونِ الحُبْ نَبْتَسِمْ دَعْنَا نُعَانِقُ الحُبْ وَنَعِيشُ أَدَّقَ تَفَاصِيلَهُ مَعَاً ،، احْتَضِنْ قَلْبِي بِحَنَانْ وَبَدْدَ آلامِهِ وأَحْزَانَهِ وسَأكُونُ لَكَ كَمَا تَرِيَدْ ...
[ أُحِبُّـــــــــــــــــــكَ ]
أحْتاجُ وُجودَكَ قُرْبي أسْتَمِدُّ مِنْكَ قُوَّتي انْغَمِسُ بَيْنَ أحْضانِكْ لِتَحْميني مِنْ قَسْوَةِ الزَّمانْ أحْتاجُكَ بِكُلِّ ما تَحْمِلُ الكَلِمَةُ مِنْ مَعْنى أبْقى قُرْبي دَوْماً فَأنْتَ تَعْلَمُ أَوْ رُبّما لا تَعْلَمْ حاجَتي إلَيْكْ ...
[ أُحِبُّـــــــــــــــــــكَ ]
بَعْثِرْني بَيْنَ يَدَيْكْ وَلَمْلِمْ شَتاتي وَدَعْني أَعيشُ بَيْنَكَ وَبَيْنَكْ في أَعْماقِ قَلْبِكْ ،، وَفي سَوادِ عَينْيَكْ ،، وَبَيْنَ راحَةِ كَفَّيْكْ ،، أيْقِظْ تِلْكَ الأُنْثى الّتي تَسْكُنُني وَيَكادُ الزّمَنُ أنْ يُبَدِّدَ كُلَّ جَمالٍ يَسْكُنُها دَعْني مَعَكْ أشْعُرُ بِقيمَةِ نَبَضاتِ قَلْبي طالَما أنَّها تَنْبِضُ حُبّاً لَكْ ...
[ أُحِبُّـــــــــــــــــــكَ ]
وَسَأتَنَفَسُكَ عِشْقَاً