حينما سأل احد الاغبياء زوجته ماذا يكون شعورك وانا على فراش الموت وتاتيكي سيده اخرى لتطلب منك ان تراني ! فتتعجبين و تتسائلين من هذه ولما تطلب ان ترى زوجي و هوه على فراش الموت و تتكتشفى الحقيقه انها زوجة زوجك التي احبها و احبته فى صمت؟
اجابته بما انك لاحول ولا قوة لك لكي اصب عليك لعنتي الممزوجه بغضبي فلن استطيع سوى الدعاء عليك بنار جهنم و بئس المصير
من برأيكم الغبي الزوج ام الزوجه ؟؟
اعتقد كلاهما
الزوج لانه سأل سؤال معلوم الاجابه
ام الزوجه لانها لم تواجه نفسها و تتسأل:
- لما احب هذه السيده؟
- ماذا وجد فيها و لم يجده عندي؟
- لماذا لم يستطيع ان يحبني كما احبها؟
- ماذا ينقصني؟
وان وجدت هذه الاسأله بداخلها فتكون ايجابته كالتالى:
- لما احب هذه السيده؟
-احبها لانه زير نساء وينقصه الاصل - الاجابه الصحيحه: انها مشيئه الخالق
- ماذا وجد فيها لم يجده عندي؟
-لايوجد ماينقصني -الاجابه الصحيحه: وجد فيها ما هوه عندك ولكنك لاتستطيعى ان طعتي منه شيئ
- لماذا لم يستطيع ان يحبني كما احبها؟
لانه لايعرف المشاعر و معني الحب -الاجابه الصحيحه:لانك لم تحاولى ان تجعليه يحبك ولم تعرفي السبيل الى قلبه
- ماذا ينقصني؟
- انا لاينقصني شيئ انا اعطيته الاولاد و اهتممت بكل شؤنه من اعداد طعامه وملابسه واشياء كثيره و اهمها انني قد صنت له شرفه -الاجابه الصحيحه: انك لم تعطي الاولاد و لكن الله هوه الذى من عليكم بهم و اهتمامك بشؤنه لانك لا تحتملين ان ترى هذه النظرات المؤلمه فى اعين اصدقائك على الزوج الغير مهندم وان لم تهتمي بطعامه لن يقوي على مواصلة الحياه و الكدح فى سبيل لقمة العيش اما صيانتك لشرفه لانه حماكي من شر نفسك وكان يغدق عليكي عطفه وحنانه في صمت ولكنك لاتشعريين
و اخيرا وليس آخرا؟ ولن تستطيع ان تجدى هذا السؤال في نفسك
ماذا احبت فيه هذه الزوجه؟
-الاجابه: لقد رأت فيه ما لا ترينه انتي
ترى من منهم الغبي او بمعني اخر الاكثر غباءا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟