سيدتى الغالية
فإنى والله بعد قراءة سطورك اروح واغدو فى حجرتى بين سيجارتى وقهوتى من شفافية البلورات المسكوبه على جدار الورق الابيض
أرجوكى دعينى وشأنى حتى استجمع قواى التى خارت من هذا الشلال المتفجر من المشاعر واحاسيس الامومة فقد فجرتى بداخلى بركان من الشعور ..................والله مااحسسته من قبل
فدعينى حتى تقوى يداى على الكتابة اليكى بردى والى ان نلتقى بردى وان شاء الله ليس ببعيد